أميليا إيرهارت,أميليا إيرهارت,أميليا إيرهارت,أميليا إيرهارت,أميليا إيرهارت,أميليا إيرهارت,أميليا إيرهارت,أميليا إيرهارت,أميليا إيرهارت,أميليا إيرهارت,أميليا إيرهارت,أميليا إيرهارت,أميليا إيرهارت


اميليا ماري ايرهارت (ولدت 24 يوليو 1897، فقدت 2 يوليو 1937، أعلن مقتلها 5 يناير 1939). كاتبة ورائدة متفوقة في الطيران الاميركي.[1][2] كانت إيرهارت أول امرأة تحصل على صليب الطيران الفخري، [3] نظرا لكونها أول امرأة تطير بمفردها عبر المحيط الأطلسي[4] حققت العديد من الأرقام القياسية الأخرى، [2] كتبت عن تجربتها في الطيران وحققت مبيعات كبيرة، وكان لها دورا أساسيا في إنشاء التاسعة والتسعون، وهي منظمة طيارين للسيدات.[5] انضمت إيرهارت إلى هيئة التدريس في الجامعة الشهيرة عالميا جامعة بوردو قسم الطيران في عام 1935، بوصفها عضو هيئة تدريس زائر لتقديم النصح للنساء في مجالات العمل وإلهامهم نظرا لحبها للطيران.

أثناء محاولة للدوران حول الكرة الأرضية في عام 1937 باستخدام الطائرة Lockheed L-10 Electra بتمويل من جامعة بوردو، اختفت إيرهارت فوق وسط المحيط الهادئ قرب جزيرة هاولاند. لا تزال ألغاز قائمة عن حياتها وعملها وسبب اختفائها مستمرة حتى يومنا هذا

قصة اختفاء أميليا إيرهارت على متن الطائرة الكترا

في 2 يوليو عام 1937 أميليا إيرهارت القيام برحلة حول العالم بصحبة طيار اخر يدعى فريد نونان ، وكان عمرها 40 عاماً ،ولم تكن هذه اول رحلة حول العالم تقوم بها أميليا إيرهارت ولكن كان الجديد بالامر وهو تجرية طائرة بمحركين من طراز جديد اطلق عليها اسم الكترا نسبة الى الاسطورة اليونانية.

وفعلا بعد ان غادرت أميليا إيرهارت مدينة ميامي استطاعت ان تقطع اكثر من 35،000 كلم وذلك بعد التوقف للاستراحة والتزود بالوقود في كل من أمريكا الجنوبية وأفريقيا وشبه القارة الهندية وجنوب شرق آسيا، ولم يبقى لاتمام الرحلة سوى 11،000 كلم.
وكان معظم المسافة المتبقية هي فوق مياه المحيط الهادي ولكن حصل ما لم يكن بالحسبان وانقطع الاتصال مع أميليا إيرهارت والملاح المرافق لها على بعد 300 كم من جزيرة هاولاند.
وبدأت عمليات البحث عن أميليا إيرهارت او حطام طائرتها المفقودة منذ ذلك الحين حيث كلفت الولايات المتحدة الامريكية اسطول جوي وبحري للعثور على أميليا إيرهارت تكلفت ملايين الدولارات، كما شارك اسطول حربي حامل للطائرات بعمليات البحث وانضمت كذلك سفيتنين يابانيتين.

وبعد عامين من البحث وتحديدا في يناير 1939 اعلنت الحكومة الامريكية عن مقتل أميليا إيرهارت والطيار المرافق لها وذلك بدون اي اثبات مادي لذلك.
ولكن البحث بقي مستمرا حتى يومنا هذا عن حطام الطائرة تحت الماء وفوقه او اي اثر يدل على جثة أميليا إيرهارت وتم رصد مبلغ 2 مليون دولار في العام الحالي 2012 لاي معلومات تكشف عن غموض هذا الحادث.
وكما هي العادة في امريكا نسجت مئات القصص والروايات حول لغز اختفاء أميليا إيرهارت وذعب البعض الى تورط المخابرات البريطانية في التخلص منها، وبعض الباحثين قال بان أميليا إيرهارت لم تمت حينها وبنها نجت وقررت التخفي للعيش بشخصية اخرى بعيدا عن الشهرة مع عشيق لها غير زوجها الثاني.

كما الفت مئات الاغاني التي تتحدث عنها.
وتناولت السينما قصتها في عشرات الافلام بعضها من افلام الخيال العلمي.


يوتيوب فيديو فيلم وثائقي قصير عن سيرة أميليا إيرهارت وسر اختفائها

إرسال تعليق

 
Top